صلي اللّٰه عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير و بين ما واظب عليه النبي صلي اللّٰه عليه وسلم بلا وجوب‘‘ [1]
10۔ علامہ تفتازانی فرماتے ہیں: ’’السنة وهي تطلق علي قول الرسول عليه السلام و علي فعله والحديث مختص بقوله‘‘ [2]
11۔ حافظ ابن حجر عسقلانی رحمہ اللہ کا قول ہے: ’’السنة ما جاء عن النبي صلي اللّٰه عليه وسلم‘‘ [3]
12۔ علامہ سیف الدین أبو الحسن فرماتے ہیں: ’’وأما في الشرع فقد تطلق علي ما كان من العبادات نافلة منقولة عن النبي عليه السلام وقد تطلق علي ما صدر عن الرسول من الأدلة الشرعية مما ليس بمتلو ولا هو معجز ولا داخل في المعجز و يدخل في ذلك أقوال النبي عليه السلام و أفعاله و تقاريره‘‘ [4]
13۔ عدوی کا قول ہے: ’’أما السنة فهي لغة: الطريقة، و اصطلاحا: مرادفة للحديث بالمعني المتقدم الذي هو كل ما أضيف إلي النبي صلي اللّٰه عليه وسلم‘‘ [5]
14۔ عبدالعزیز البخاری حنفی رحمہ اللہ فرماتے ہیں: ’’وإنما اختار لفظ السنة دون لفظ الخبر كما ذكره غيره لأن لفظ السنة شامل لقول الرسول و فعله عليه السلام‘‘ [6]
15۔ ملا احمد جیون حنفی رحمہ اللہ کا قول ہے: ’’السنة تطلق علي قول الرسول و فعله و سكوته و علي أقوال الصحابة و أفعالهم‘‘ [7]
16۔ شیخ طاہر الجزائری کا قول ہے: ’’أما السنة فتطلق في الأكثر علي ما أضيف إلي النبي صلي اللّٰه عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير فهي مرادفة للحديث عند علماء الأصول‘‘ [8]
17۔ نواب صدیق حسن خاں بھوپالی رحمہ اللہ فرماتے ہیں: ’’(السنة)إما شرعا فهي قول النبي صلي اللّٰه عليه وسلم و فعله و تقريره‘‘ [9]
18۔ مولانا محبّ اللہ بن عبدالشکور صاحب بیان کرتے ہیں: ’’والسنة لغة العادة و هاهنا ما صدر عن رسول اللّٰه صلي اللّٰه عليه وسلم غير القرآن من قول أو فعل أو تقرير كذا في شرح المختصر‘‘ [10]
19۔ صاحب ’’نزھۃ الخاطر العاطر‘‘ فرماتے ہیں: ’’السنة شرعا ما نقل عن رسول اللّٰه صلي اللّٰه عليه وسلم قولا
|