مقدمہ قرآن و حدیث کے ذریعے علاج کی اہمیت إِنَّ الْحَمْدَ لِلّٰہِ نَحْمَدُہُ وَنَسْتَعِیْنُہُ وَنَسْتَغْفِرُہُ، وَنَعُوْذُ بِاللّٰہِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَیِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ یَّھْدِہِ اللّٰہُ فَلَا مُضِلَّ لَہُ وَمَنْ یُّضْلِلْ فَلَا ھَادِيَ لَہُ، وَأَشْھَدُ أَنْ لَّا إِلٰہَ إِلَّا اللّٰہُ وَحْدَہُ لَا شَرِیْکَ لَہُ، وَأَشْھَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُہُ وَرَسُولُہُ، صَلَّی اللّٰہُ عَلَیْہِ وَعَلیٰ آلِہٖ وَأَصْحَابِہٖ وَمَنْ تَبِعَھُمْ بِـإِحْسَانٍ إِلیٰ یَوْمِ الدِّیْنِ وَسَلَّمَ تَسْلِیْمًا کَثِیْرًا، أَمَّا بَعْدُ: |