Maktaba Wahhabi

66 - 66
{ لَوْ أََنْزَلْنَا ہَذَا الْقُرَآنَ عَلَیٰ جَبَلٍ لَّرَأَیْتَہٗ خٰشِعاً مُّتَصَدِّعاًم مِّنْ خَشْیَۃِ اللّٰہِ وَ تِلْکَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُہَا لِلنَّاسِ لَعَلَّہُمْ یَتَفَکَّرُوْنَO ہُوَ اللّٰہُ الَّذِیْ لَآ اِلٰہَ اِلَّا ہُوَ عٰلِمُ الْغَیْبِ وَ الشَّہٰدَۃِ ہُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِیْمُO ہُوَ اللّٰہُ الَّذِیْ لَآ اِلٰہَ اِلَّا ہُوَ الْمَلِکُ الْقَدُّوْسُ السَّلٰمُ الْمَؤْمِنُ الْمُہَیْمِنُ الْعَزِیْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ سُبْحٰنَ اللّٰهِ عَمَّا یُشْرِکُوْنَO ہُوَ اللّٰہُ الْخٰلِقُ الْبَارِیُٔ المُصَوِّرُ لَہٗ الْأَسْمَآئُ الْحُسْنَیٰ یُسَبِّحُ لَہٗ مَا فِی السَّمٰوٰتِ وَ الْأَرْضِ وَ ہُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ O} (سورۃ الحشر:۲۱-۲۳) { اِنَّمَآ أَمْوَالُکُمْ وَ أَوْلٰدُکُم فِتْنَۃٌ وَ اللّٰہُ عِنْدَہٗ أَجْرٌ عَظِیْمٌO فَاتَّقُوْا اللّٰہَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَ اسْمَعُوْا وَ أَطِیْعُوْا وَ أَنْفِقُوْا خَیْراً لِّأَنْفُسِکُمْ وَمَن یُّوْقَ شُحَّ نَفْسِہٖ فَأُوْلٰٓئِکَ ہُمُ الْمُفْلِحُوْنَO } (سورۃ التغابن:۱۵-۱۶) { بِسْمِ اللّٰہِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ} قُلْ أُوْحِیَ اِلَیَّ أَنَّہُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوْٓا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْٰاناً عَجَباًO یَّہْدِیْٓ اِلَیٰ الرُّشْدِ فَئٰامَنَّا بِہٖ وَ لَنْ نُّشْرِکَ بِرَبِّنَآ أَحَداًO وَأَنَّہٗ تَعٰلَیٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَۃً وَّلَا وَلَداًO وَأَنَّہٗ کَانَ یَقُوْلُ سَفِیہُنَا عَلَیٰ اللّٰہِ شَطَطَاًO وَأَنَّا ظَنَنَّآ أَنْ لَّنْ تَقُوْلَ الْاِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلَیٰ اللّٰہِ کَذِباًO وَأَنَّہٗ کَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْاِنْسِ یَعُوْذُوْنَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوْہُمْ رَہَقاًO وَأَنَُّہُمْ ظَنُّوْاْ کَمَا ظَنَنْتُمْ أَن لَّنْ یَّبْعَثَ اللّٰہُ أَحَداًO وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَآئَ فَوَجَدْنٰہَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِیْداً وَّشُہُباًOوَأَنَّا کُنَّا نَقْعُدُ مِنْہَا مَقٰعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ
Flag Counter